مرحبا! ما ھو اسم طفلك؟
اخبرني لترى مفاجأتي!
تم تصميم بطاقات لوما للتوكيدات الإيجابية الجديدة والملصقات المنتفخة المطابقة بهدف تمكين طفلك ومساعدته في تطوير عادة التفكير الإيجابي، مما يؤكد لهم أن أي شيء يختارون تصديقه لديه القدرة على أن يصبح حقيقة واقعة.
نحن نعيش في عالم مليء بالشكوك ولكن هناك شيء واحد مؤكد، لم يفت الآوان للبدء في مساعدة أطفالنا الصغار على تطوير القدرة العقلية وعادة التفكير الإيجابي التي يمكن أن تدفعهم نحو نمو لا نهاية له، كل ما عليهم فعله هو تصديقهم !
قد تفيدك مجموعتنا الجديدة بقدر ما تفيد طفلك الصغير ... عندما تتمرن معًا أو كعائلة ، فإنه يصبح تمرينًا حقيقيًا للترابط والتقوية، ولكن عليك أولاً أن تفهم الهدف من البطاقات وكيفية استخدامها.
طرق مفيدة لشرح واستخدام بطاقات التوكيدات الإجابية مع طفلك:
بعد أن تشرح لطفلك الغرض من قراءة التوكيدات الإيجابية ومناقشتها فوائدها تستطيع وضع البطاقات في مختلف المناطق في منزلك.
طرق رائعة لاستخدام بطاقات التوكيدات الإجابية في كل يوم:
نصائح للأطفال الصغار
أما الأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن 5 أو 6 سنوات ولا يستطيعون القرآة بعد، يمكنك قراءة الكلمات الموجودة على كل بطاقة أثناء وقت الاستحمام أو وقت النوم أو العشاء.
نصائح للأطفال في سن الابتدائية
قد ترغب في قراءة التوكيدات الخاصة بكم معًا حيث تستطيع قرآتها أثناء خلودهم إلى النوم أو يمكنك أن تشجع طفلك على "تسليم" بطاقة جديدة كل صباح ومناقشة محتوى البطاقة معاً وقد تؤدي تلك المحادثات إلى مناقشة المشاعر أو الصعوبات التي قد يواجهها طفلك.
نصائح للمراهقين
شجع ابنك المراهق على قراءة بطاقته بصوت عالٍ (حتى لنفسه فقط) لأنها أقوى بكثير عند قراءتها و "سماعها". التكرار والتردد أمر بالغ الأهمية حيث نعلم أن قوة التكرار مهمة في بناء عادات جديدة. قبل النوم ليلاً وبداية كل صباح أفضل وقت لممارسة تردد التوكيدات.
قراءة هذه الكلمات الإيجابية والمشجعة ستساعد في الحفاظ على عادة التفكير الإيجابي وبناء حب الذات والصفات التي قد تساهم في تكوين شخصية قوية ومتوازنة لدى صغرنا.